لطالما عبّر الطعام، باختلاف مكوناته وطرق إعداده وتقديمه، عن تمثيل لطبقات مجتمعيّة وحقبًا تاريخيّة، وأشكال سلطويّة سياسيّة أو دينيّة. فهو يخلق حول المائدة بيئة تجمع
يسعى الملفّ إلى التعريف بتاريخ المطبخ الفلسطينيّ، وطقوس إعداده ومناسباته، وأهمّ مميّزاته، وعلاقته بأسئلة الهويّة على اختلافها (ديانات، جندر...)، وحضوره في مختلف أشكال الفنون والنصوص،